القصيد يخون مثل النساء...
وكنت زمان الطفولة أحلم أن اكتب الشعر كالشعراء وكانت قطارات حلمي تمضي وتمضي إلى لست أدري وكان أبي يقمع الحلم بالنصح إن لم أطعه وأمي تزغرد بالدمع كوني كالأنبياء نبي وصرت أرى الأمنيات على كل شكل أقول إلى الحزن كن فيكون أقول إلى القلب كن فيرد أنا لا أجيب...
حائر
حائر كم نساءا قد عرفت كم قصيدا قد كتبت كم وكم حلما جميلا قد بنيت ثم عدت أطفح سؤلا أترى حقا عشقت؟ إن عشقت خبروني مالهوى إذ يصطفيني؟ حائر ماعدت أدري؟
PHOTOS A TOZEUR-TUNISIE 1999
AVEC LES POETES TUNISIENS: MONCEF EL MEZGHENI ET NOUR EDDINE SAMOUD FESTIVAL DE POESIE DE ABOU KACEM ECHEBI TOZEUR 1999